مدونـة رئيــس الملائكــة رافائيـــل

بسم الآب والابن والروح القدس اله واحد امين : مدونة رئيس الملائكة رافائيل ترحب بكم : افرحوا فى الرب كل حين واقوال ايضا افرحوا (فيلبى 4:4)

الثلاثاء، 13 أكتوبر 2015

الرسائل الرهبانية للقديس الأنبا أنطونيوس الكبير


رسائل القديس الأنبا انطونيوس الكبير

الرسالة الرهبانية الأولى للأنبا أنطونيوس الكبير

الرسالة الأولى للقديس أنطونيوس
( رسالة من أنطونيوس المتوحد و رئيس المتوحدين إلى الإخوة الساكنين فى كل مكان )
أولاً و قبل كل شئ أھدي سلامي إلى محبتكم فى الرب ...
أرى يا إخوة أن النفوس التي تقترب من محبة الله ھى ثالثة أنواع , سواء من الرجال أو من النساء.

الرسالة الرهبانية الثانية للأنبا أنطونيوس الكبير.

الرسالة الثانية للقديس أنطونيوس

الرسالة الرهبانية الثالثة للأنبا أنطونيوس الكبير

الرسالة الثالثة للقديس أنطونيوس

الإنسان العاقل الذى أعد نفسه لكي يتحرر ( يخلص ) بظهور ربنا يسوع يعرف نفسه فى جوھره العقلي , لأن الذى يعرف نفسه يعرف تدابير الخالق و كل ما يعمله وسط خلائقه .


الرسالة الرهبانية الرابعة للأنبا أنطونيوس الكبير

الرسالة الرابعة للقديس أنطونيوس
  أنطونيوس يتمنى لكل إخوته الأعزاء فرحاً فى الرب .
يا أعضاء الكنيسة سوف لا أمل من ذكركم ، أريد أن تعرفوا أن المحبة التي بيننا ليست محبة جسدية و
لكن روحية إلهية . لأن الصداقة الجسدية ليس لها صلابة و ثبات ، إذ تحركها رياح غريبة .

الرسالة الرهبانية الخامسة للأنبا أنطونيوس الكبير



الرسالة الخامسة للقديس أنطونيوس
 

الرسالة الرهبانية السادسة للأنبا أنطونيوس الكبير

الرسالة السادسة للقديس أنطونيوس

  
من أنطونيوس إلى جميع الإخوة الأعزاء الذين فى أرسينوى (منطقه بالفيوم )
و ما حولها , و إلى أولئك الذين معكم , سلام لكم


الرسالة الرهبانية السابعة للأنبا أنطونيوس الكبير

الرسالة السابعة للقديس أنطونيوس
 أبنـــــــائي :
إنكم تعرفون نعمة ربنا يسوع المسيح أنه من أجلنا إفتقر و هو غنى لكى نستغنى نحن بفقره
( 2 كو 8 :9 ) . إنظروا إنه قد صار عبداً ، فجعلنا احراراً بعبوديته ، و ضعفه قد شددنا و أعطانا القوة ، و جهالته قد جعلتنا حكماء .

الرسالة الرهبانية الثامنة للأنبا أنطونيوس الكبير

الرسالة الثامنه للقديس أنطونيوس


الرسالة الرهبانية التاسعة للأنبا أنطونيوس الكبير

الرسالة التاسعة للقديس أنطونيوس


أحبائي فى الرب أرسل لكم السلام …
إن الإنسان إن كان يريد أن يحب الله بكل قلبه و بكل نفسه و بكل قدرته ،
فإنه ينبغى أن يقتنى مخافة الله أولاً ،
و المخافة تولد فيه البكاء ، 
و البكـــاء يولد الـــــــفرح ،
و الفــــرح يولد القــــــوة ،